ILM AL-HÂL

239 AHZABS DUA اَللّهُـمّ مُنْـزِلَ الْكِتَـابِ سَـر۪يعَ الْحِسَـابِ اِهْـزِمِ الَْحْـزَابَ. اَللّهُمّ اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ وَزَلْزِلْهُمْ. اَللّهُمّ يَامُج۪يبَ الْمُضْطَرّ۪يـنَ وَيَـاصَر۪يـخَ الْمَكْرُوب۪يـنَ. اِ كْشِـفْ عَنّـا هَمّنَـا وَغَمّنَا وَكُرْبَتَنَا فَاِنّكَ تَرٰىمَا نَزَلَ بِنَا وَبِالْمُؤْمِن۪ينَ جَم۪يعًا. اَللّهُـمّ اسْـتُرْ عَوْرَاتِنَـا وَاٰمِـنْ رَوْعَاتِنَـا يَـا اَكْـرَمَ الَْ كْرَم۪يـنَ وَيَـا اَرْحَـمَ الرّاحِم۪يـنَ. بِحَـقِّ اسْـمِكَ الْعَظ۪يـمِ الَْعْظَـمِ. وَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَ مُنْتَهَى الرّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَ مُنْتَهَى الْفَضْلِ ف۪ى نَبِيِّكَ الرّحْمَةِ وَ بِحَقِّ حُبِّ ذَاتِكَ. اَللّهُـمّ بِحُـبِّ ذَاتِـكَ تَحَصّنّـا يَـا اَللُّ لَ اِلٰـهَ اِلّ اللُّ سَـيِّدُنَا مُحَمّدٌ رَسُولُ اللِّ حَقّا وَصِدْقًا. اَللّهُمّ شَفِّعْهُ ف۪ينَا بِجَاهِه۪ عِنْــدَكَ. اِنّــكَ عَلٰــى كُلِّ شَــيْئٍ قَد۪يــرٌ. لَ حَــوْلَ وَ لَ قُــوّةَ اِلّ بِـاللِّ الْعَلِـىِّ الْعَظ۪يمِ.

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=