مختصر علم حال

239 ازمنابع فقه حنفی دعاء ختم اَلْحَمْدُ ِِّ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ وَالصّالٰةُ وَالسّالٰمُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ وَعَلٰى اٰلِه۪ وَصَحْبِه۪ اَجْمَع۪ينَ. وَاعْفُ عَنّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ. وَاعْفُ عَنّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ. وَاعْفُ عَنّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلٰينَا وَاَنْتَ اَكْرَمُ االَْكْرَم۪ينَ. اَللهُمّ اجْعَلْ هٰذَا الْخَتْمَ الشّر۪يفَ وَالْفَاتِحَةَ الشّر۪يفَةَ وَاالِْخْالَصَ الشّر۪يفَ وَالصّلَوَاتِ الشّر۪يفَةَ اَوّالً هَدِيّةً وَاصِلَةً اِلٰى رُوحِ نَبِىِّ ٍ۽ الْمُصْطَفٰى صَلّى اُّ الرّحْمَةِ رَسُولِ الثّقَلَيْنِ اِمَامِ الْحَرَمَيْنِ مُحَمّد عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَاِلٰى اَرْوَاحِ اَهْلِ بَيْتِه۪ وَاٰلِه۪ وَاَصْحَابِه۪ رِضْوَانُ اِّ تَعَالٰى عَلَيْهِمْ اَجْمَع۪ينَ وَاِلٰى اَرْوَاحِ جَم۪يعِ االَْنْبِيَٓاءِ وَالْمُرْسَل۪ينَ صَلَوَاتُ اِّ وَسَالَمُهُ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ وَاِلٰى اَرْوَاحِ جَم۪يعِ سِلْسِلَهِٔ سَادَاتِنَا الْكِرَامِ قَدّسَ اُّ اَسْرَارَهُمْ اَجْمَع۪ينَ. اَللهُمّ اجْعَلْ هٰذَا جُزْءًا مِنْ جُزْءِ صَدَقَاتِ النّبِىِّ صَلّى اُّ عَلَيْهِ وَسَلّمَ جُزْءًا مِنْ جُزْءِ هَدِيّاتِ سِلْسِلَهِٔ سَادَاتِنَا الْكِرَامِ اِلٰى اَرْوَاحِنَا اِلٰى اَرْوَاحِ اٰبَائِنَا وَاُمّهَاتِنَا وَاَقْرِبَائِنَا وَتَعَلّقَاتِنَا وَلِجَم۪يعِ مَنْ لَهُمْ حَقّ عَلَيْنَا

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=