اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 65ُ اَلنّوَافِل رَكْعَتَانِ قَبْلَ الْفَجْرِ وَرَكْعَتَانِ بَعْدَ الظّهْرِ اَلسّنَنُ الْمُؤَكّدَاتُ: وَبَعْدَ الْمَغْرِبِ وَبَعْدَ الْعِشَاءِ وَأَرْبَعٌ قَبْلَ الظّهْرِ وَقَبْلَ الْجُمُعَةِ وَبَعْدَهَا بِتَسْلِيمَةٍ. ُ: وَنُدِبَ أَرْبَعٌ قَبْلَ الْعَصْرِ وَالْعِشَاءِ وَبَعْدَهُ وَسِتٌ اَلْمَنْدُوبَات بَعْدَ الْمَغْرِبِ. وَيَقْتَصِرُ فِي الْجُلُوسِ الَْوّلِ مِنَ الرّبَاعِيّةِ الْمُؤَكّدَةِ عَلَى التّشَهّدِ وَلَ يَأْتِي فِي الثّالِثَةِ بِدُعَاءِ الِْسْتِفْتَاحِ بِخِالَفِ الْمَنْدُوبَةِ. سُنّ تَحِيّةُ الْمَسْجِدِ بِرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْجُلُوسِ وَأَدَاءُ الْفَرْضِ يَنُوبُ عَنْهَا وَكُلّ صَالَةٍ أَدّاهَا عِنْدَ الدّخُولِ بِالَ نِيّةِ التّحِيّةِ. وَنُدِبَ رَكْعَتَانِ بَعْدَ الْوُضُوءِ قَبْلَ جَفَافِهِ وَأَرْبَعٌ فَصَاعِدًا فِي الضّحَى. وَنُدِبَ صَالَةُ اللّيْلِ وَصَالَةُ الِْسْتِخَارَةِ وَصَالَةُ الْحَاجَةِ. وَنُدِبَ إِحْيَاءُ لَيَالِي الْعَشْرِ الَْخِيرِ مِنْ رَمَضَانَ وَإِحْيَاءُ لَيْلَتَيِ الْعِيدَيْنِ (نور اليضاح) وَلَيَالِي عَشْرِ ذِي الْحِجّةِ وَلَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ. قِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ: يُسْتَحَبّ أَنْ يَجْتَمِعَ النّاسُ فِي شَهْرِ رَمضَانَ بَعْدَ الْعِشَاءِ، فَيُصَلِّيَ بِهِمْ إِمَامُهُمْ خَمْسَ تَرْوِيحَاتٍ فِي كُلِّ تَرْوِيحَةٍ تَسْلِيمَتَانِ

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=