اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 63ِ اَلَْدْعِيَةُ الّتِى يُقْرَأُ فِى الْقَعْدَة اَلتّحِيّاتُ لهلِِ وَالصّلَوَاتُ وَالطّيِّبَاتُ اَلسّالَمُ عَلَيْكَ اَيّهَا النّبِىّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ اَلسّالَمُ عَلَيْنَا وَعَلٰى عِبَادِ اللهِ الصّالِح۪ينَ اَشْهَدُ اَنْ لٰٓ اِلٰهَ اِلّ اللهُ وَاَشْهَدُ اَنّ مُحَمّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ اَللّهُمّ صَلِّ عَلٰى مُحَمّدٍ وَعَلٰى اٰلِ مُحَمّدٍ كَمَا صَلّيْتَ عَلٰى اِبْرَاه۪يمَ وَعَلٰى اٰلِ اِبْرَاه۪يمَ اِنّكَ حَم۪يدٌ مَج۪يدٌ اَللّهُمّ بَارِكْ عَلٰى مُحَمّدٍ وَعَلٰى اٰلِ مُحَمّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى اِبْرَاه۪يمَ وَعَلٰى اٰلِ اِبْرَاه۪يمَ اِنّكَ حَم۪يدٌ مَج۪يدٌ رَبّنَٓا اٰتِنَا فِى الدّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النّارِ َرَبّنَا اغْفِرْ ل۪ى وَلِوَالِدَىّ وَلِلْمُؤْمِن۪ينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ِاَللّهُمّ اِنّ۪ى اَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنّم وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَس۪يحِ الدّجّال وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=