اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

................................................................................................................................................ الفقه المختصر 58 ِبَعْضُ السّوَرِ وَالَْدْعِيَةِ سُورَةُ الْفَاتِحَة اَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشّيْطَانِ الرّج۪يمِ بِسْـــمِ اللهِ الرّحْمٰـنِ الرّح۪يمِ اَلْحَمْدُ لهلِِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ ۙ اَلرّحْمٰـنِ الرّح۪يمِۙ ْۙمَـالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِۘ اِيّاكَ نَعْبُدُ وَاِيّاكَ نَسْتَع۪ينُۘ َ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَۙ صِرَاطَ الّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِم ِّغَيْرِالْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَالضّٓالّ۪ينَ اٰم۪ين ِآيَةُ الْكُرْسِى ٌۘبِسْـــمِ اللهِ الرّحْمٰـنِ الرّح۪يم اَللهُ لَٓ اِلٰهَ اِلّ هُوَۚ اَلْحَىّ الْقَيّومُۚ لَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَ نَوْم ْۚلَهُ مَا فِى السّمٰوَاتِ وَمَا فِى الَْرْضِۘ مَنْ ذَا الّذ۪ى ُيَشْفَعُ عِنْدَهُٓ اِلّ بِاِذْنِه۪ۘ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْد۪يهِمْ وَمَا خَلْفَهُم وَلَ يُح۪يطُونَ بِشَىْءٍ مِنْ عِلْمِه۪ ٓاِلّ بِمَا شَٓاءَۚ وَسِعَ كُرْسِيّه السّمٰوَاتِ وَالَْرْضَۚ وَلَ يَؤُۧدُهُ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِىّ الْعَظ۪يمُ

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=