اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 51 - وَحَكّ بَعْضِ جَسَدِهِ مَرّةً أَوْ مَرّتَيْنِ، ٧ - وَالصّالَةُ بِثَوْبٍ الّذِى لَ يَحْسُنُ أَنْ يَدْخُلَ بِهِ عَلَى الَْكَابِرِ، ٨ - وَالصّالَةُ تُجَاهَ وَجْهِ الْدَمِىِّ أَوْ إِلَى النّارِ، وَلَ تُكْرَهُ الصّالَةُ ٩ تُجَاهَ الشّمْعَةِ وَ الْمِصْبَاحِ. - وَأَنْ يُصَلِّىَ فِى ثَوْبٍ فِيهِ صُورَةُ حَيَوَانٍ، 10 - وَالتّثَاؤُبُ وَ التّمَطِّى فِى الصّالَةِ، 11 - وَيُكْرَهُ أَنْ يُصَلِّىَ فِى ثَوْبٍ يَضَعُهُ عَلَى كَتِفَيْهِ وَلَمْ يُدْخِلْ 12 يَدَيْهِ فِى كُمّيْهِ، - وَيُكْرَهُ الْقُعُودُ فِيهَا عَلَى عَقِبَيْهِ، وَالْعَقِبُ مُؤَخّرُ الرِّجْلِ 13 وَالْقُعُودُ كَهَيْئَةِ الْكَلْبِ، وَهُوَ أَنْ يَنْصِبَ أَلْيَتَيْهِ وَيَجْلِسَ عَلَيْهِمَا، - وَأَنْ يُغَمِّضَ عَيْنَيْهِ اِلّ لِكَمَالِ الْخُشُوعِ أَوْ يَكْشِفَ رَأْسَهُ 14 فِى الصّالَةِ لِغَيْرِ التّذَلّلِ، - وَتَحْوِيلُ رُؤُوسِ أَصَابِعِهِ عَنِ الْقِبْلَةِ فِى السّجَدَاتِ 15 وَجَلَسَاتِ التّحِيّاتِ،

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=