اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ
على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 47ِ سُنَنُ الصّلَة - رَفْعُ الْيَدَيْنِ عِنْدَ تَكْبِيرَاتِ اإِْحْرَامِ، ١ - فَالرّجُلُ يَرْفَعُهُمَا حَتّى يُحَاذِىَ بِإِبْهَامَيْهِمَا شَحْمَتَىْ أُذُنَيْهِ، ٢ - وَالْمَرْأَةُ تَرْفَعُهُمَا حَتّى تُحَاذِىَ بِإِبْهَامَيْهِمَا ذَقَنَهَا، ٣ سُبْحَانَكَ اللّهُمّ وَبِحَمْدِكَ - وَقِرَاءَةُ دُعَاءِ اإِْفْتِتَاحِ وَهُوَ: ٤ .َ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدّكَ وَلَ إِلَهَ غَيْرُك - وَالتّعَوُذُ، ٥ - وَالْبَسْمَلَةُ، ٦ وَاإِْسْرَارُ بِهَذِهِ الثّالَثَةِ فِى جَمِيعِ الصّلَوَاتِ وَاجِبٌ، - وَالْبَسْمَلَةُ فِى أَوّلِ كُلِّ فَاتِحَةٍ مِنْ كُلِّ صَالَةٍ سُنّةٌ، وَلَ تُسَنّ 7 فِى أَوَائِلِ السّوَرِ، - وَوَضْعُ الْيَدِ الْيُمْنَى فَوْقَ الْيَدِ الْيُسْرَى تَحْتَ السّرّةِ فِى 8 الْقِيَامِ فِى حَقِّ الرّجُلِ، وَفِى حَقِّ الْمَرْأَةِ عَلَى صَدْرِهَا،
RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=