اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 41ُ اَلَْذَانُ وَالِْقَامَة اَلَْذَانُ سُنّةٌ لِلصّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَالْجُمُعَةِ دُونَ مَا سِوَاهَا. ِ أَنْ يَقُولَ: وَصِفَةُ الَْذَان اَللهُ أَكْبَرْ (أَرْبَعًا)، أَشْهَدُ أَنْ لَ اِلٰهَ اِلّ اللهْ (مَرّتَيْنِ)، أَشْهَدُ أَنّ مُحَمّدًا رَسُولُ اللهْ (مَرّتَيْنِ)، حَىّ عَلَى الصّالَةْ (مَرّتَيْنِ)، حَىّ عَلَى الْفَالَحْ (مَرّتَيْنِ)، اَللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرْ، لَ اِلٰهَ اِلّ اللهْ. وَلَ تَرْجِيعَ فِيهِ. وَيَزِيدُ فِي أَذَانِ الْفَجْرِ بَعْدَ الْفَالَحِ: اَلصّالَةُ خَيْرٌ مِنَ النّوْمِ (مَرّتَيْنِ). وَإِذَا سَمِعَ الْمَسْنُونَ مِنْهُ أَمْسَكَ وَقَالَ مِثْلَهُ، وَالِْجَابَةُ بِالَْذَانِ: ثُمَ دَعَا بِالْوَسِيلَةِ فَيَقُولُ:

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=