اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ
على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 33 - وَالْمُوَالَةُ، وَهِىَ غَسْلُ الْعُضْوِ الثَانِى قَبْلَ جَفَافِ الْعُضْوِ ٥ الَْوَلِ حَقِيقَةً أَوْ حُكْمًا. - وَمَسْحُ الُْذُنَيْنِ بِالْمَاءِ الْبَاقِى عَنْ مَسْحِ الرَأْسِ. ٦ - وَتَخْلِيلُ أَصَابِعِ الْيَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ، ٧ - وَغَسْلُ كُلِّ مَغْسُولٍ ثَالَثًا. ٨ . 1ِ - وَاسْتِيعَابُ الرَأْسِ بِالْمَسْح 9 - وَتَرْتِيبُ الْوُضُوءِ عَلَى النِّظَمِ الْتِى وَ ذَلِكَ أَنْ يَغْسِلَ 10 الْوَجْهَ ثُمَ الْيَدَيْنِ، ثُمَ يَمْسَحَ الرَأْسَ، ثُمَ يَغْسِلَ الرِّجْلَيْنِ. - وَأَنْ يَنْوِىَ نِيَةَ الْوُضُوءِ. 11 - وَأَنْ يَبْدَأَ بِالْمَيَامِنِ. وَبِالْمَسْحِ مِنْ جَبْهَتِهِ. 12 - وَأَنْ يَغْسِلَ الْيَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ مِنَ الَْصَابِعِ. 13 اَنْ يَضَعَ كَفَيْهِ وَأَصَابِعَهُ عَلَى مُقَدَمِ رَأْسِهِ وَكَيْفِيَةُ الِْسْتِيعَابِ: 1 وَيَمُدَهُمَا اِلَى قَفَاهُ عَلَى وَجْهٍ يَسْتَوْعِبُ جَمِيعَ الرّأْسِ، ثُمَ يَمْسَحَ دَاخِلَ اُذُنَيْهِ بِسَبّابَتَيْهِ وَخَارِجَهُمَا بِاِبْهَامَيْهِ. (درر).
RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=