اَلْفِقْهُ المُختَصَرُ

على مذهب الامام أبى حنيفة ................................................................................................................. 29ُ اَلْغُسْل وَالْمَعَانِى الْمُوجِبَةُ لِلْغُسْلِ: اِنْزَالُ الْمَنِىِّ عَلَى وَجْهِ الدِّفْقِ وَالشّهْوَةِ مِنَ الرّجُلِ وَالْمَرْأَةِ، وَإِلْتِقَاءُ الْخِتَانَيْنِ وَلَوْ مِنْ غَيْرِ اِنْزَالٍ، وَالْحَيْضُ وَالنِّفَاسُ. وَوَجَبَ لِلْمَيِّتِ وَعَلَى مَنْ أَسْلَمَ جُنُباً اَوْ حَائِضاً اَوْ بَلَغَ بِالسِّنِّ فِى الَْصَحِّ اَوْ وَلَدَتْ وَلَمْ تَرَ دَمًا. وَفُرُوضُ الْغُسْلِ ثَلَثَةٌ: - غَسْلُ الْفَمِ. ١ - غَسْلُ الَْنْفِ. ٢ - وَغَسْلُ جَمِيعِ الْبَدَنِ مَرّةً وَاحِدَةً أَيْضًا. ٣ وَسُنَنُ الْغُسْلِ: - اَلْوُضُوءُ فِى أَوّلِهِ -مِثْلُ وُضُوءِ الصّالَةِ. ١ - وَالنِّيّةُ. ٢ - وَغَسْلُ النّجَاسَةِ إِذَا كَانَتْ عَلَى بَدَنِهِ قَبْلَهُ. ٣

RkJQdWJsaXNoZXIy NTY0MzU=